https://sarabic.ae/20230412/استخبارات-الجيش-الإسرائيلي-الحرب-أقرب-من-الهدوء-1075837219.html
استخبارات الجيش الإسرائيلي: الحرب أقرب من الهدوء
استخبارات الجيش الإسرائيلي: الحرب أقرب من الهدوء
سبوتنيك عربي
حذرت شعبة الاستخبارات في الجيش الإسرائيلي (أمان) المستوى السياسي في الأيام الأخيرة من أن الحرب أقرب من الهدوء. 12.04.2023, سبوتنيك عربي
2023-04-12T18:51+0000
2023-04-12T18:51+0000
2023-04-12T18:52+0000
إيران
إسرائيل
أخبار إسرائيل اليوم
العالم
أخبار العالم الآن
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e4/07/1b/1046118164_0:0:3071:1728_1920x0_80_0_0_574bab41658bd2fe6d62d9902a76f50b.jpg
وبحسب تقديرات "أمان" فإن التوترات الأمنية لن تختفي بعد نهاية شهر رمضان، ويمكن أن يؤدي الاتجاه الأمني إلى حرب، وفق موقع "والا" العبري.وبحسب نفس التقديرات، يجب انتظار رد غير عادي ضد حماس وحزب الله، وما تقول إسرائيل إنها فروع إيران في سوريا لتهدئة التوتر الديني المتفجر الذي نشأ حول الحرم القدسي الشريف.وتابع الموقع: "كما تظهر معطيات شعبة الاستخبارات أن التوترات حول المسجد الأقصى تستحوذ على مختلف الساحات، وتزيد من تأثير التحريض ضد إسرائيل على مواقع التواصل الاجتماعي".وأضاف: "بالإضافة إلى ذلك، رصد أعداء إسرائيل ابتعاد الولايات المتحدة عن الشرق الأوسط، والذي تضمن إخراج الطائرات المتقدمة من المنطقة واستبدالها بطائرات أقل تقدما".ومضى بالقول: "يؤثر هذا التغيير على الردع الإسرائيلي إلى جانب الانشغال الأمريكي المتزايد بالصين وروسيا".وبحسب المصدر ذاته، تقدر "أمان" أن المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي قرر قبل عام الرد على عمليات إسرائيل ضد النظام في طهران.وقال الموقع: "بحسب التقديرات، فإن الزعيم الإيراني يطالب بالرد على الاغتيالات والهجمات المنسوبة لإسرائيل، وبالتالي يبذل الإيرانيون جهدًا لنقل الأنشطة الإرهابية إلى داخل إسرائيل وعدم إبقائها على الحدود".وتابع: "في هذه المرحلة، وبحسب نفس التقديرات، لا ينجح الإيرانيون في مهمتهم، لكنهم يواصلون الضغط من العراق وسوريا ولبنان وغزة وحتى الضفة الغربية".وتزايدت التوترات منذ بداية شهر رمضان الجاري في الضفة الغربية بما في ذلك القدس الشرقية المحتلة، بعدما اقتحمت الشرطة الإسرائيلية المسجد الأقصى واعتدت على المصلين بالضرب، ما قوبل بإطلاق صواريخ من قطاع غزة ولبنان تجاه إسرائيل.
https://sarabic.ae/20230404/خامنئي-الكيان-الصهيوني-يستعجل-المغادرة-1075530123.html
https://sarabic.ae/20230411/البرلمان-المصري-يدين-الاعتداءات-الإسرائيلية-على-المسجد-الأقصى-1075773932.html
إيران
إسرائيل
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2023
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e4/07/1b/1046118164_244:0:2975:2048_1920x0_80_0_0_65b03b9a2b1b2977b14a7ef283b2ecb7.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
إيران, إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, العالم, أخبار العالم الآن
إيران, إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, العالم, أخبار العالم الآن
استخبارات الجيش الإسرائيلي: الحرب أقرب من الهدوء
18:51 GMT 12.04.2023 (تم التحديث: 18:52 GMT 12.04.2023) حذرت شعبة الاستخبارات في الجيش الإسرائيلي (أمان) المستوى السياسي في الأيام الأخيرة من أن الحرب أقرب من الهدوء.
وبحسب تقديرات "أمان" فإن التوترات الأمنية لن تختفي بعد نهاية شهر رمضان، ويمكن أن يؤدي الاتجاه الأمني إلى حرب، وفق
موقع "والا" العبري.
وبحسب نفس التقديرات، يجب انتظار رد غير عادي ضد حماس وحزب الله، وما تقول إسرائيل إنها فروع إيران في سوريا لتهدئة التوتر الديني المتفجر الذي نشأ حول الحرم القدسي الشريف.
وتابع الموقع: "كما تظهر معطيات شعبة الاستخبارات أن التوترات حول
المسجد الأقصى تستحوذ على مختلف الساحات، وتزيد من تأثير التحريض ضد إسرائيل على مواقع التواصل الاجتماعي".
وأضاف: "بالإضافة إلى ذلك، رصد أعداء إسرائيل ابتعاد الولايات المتحدة عن الشرق الأوسط، والذي تضمن إخراج الطائرات المتقدمة من المنطقة واستبدالها بطائرات أقل تقدما".
ومضى بالقول: "يؤثر هذا التغيير على الردع الإسرائيلي إلى جانب الانشغال الأمريكي المتزايد بالصين وروسيا".
وبحسب المصدر ذاته، تقدر "أمان" أن
المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي قرر قبل عام الرد على عمليات إسرائيل ضد النظام في طهران.
وقال الموقع: "بحسب التقديرات، فإن الزعيم الإيراني يطالب بالرد على الاغتيالات والهجمات المنسوبة لإسرائيل، وبالتالي يبذل الإيرانيون جهدًا لنقل الأنشطة الإرهابية إلى داخل إسرائيل وعدم إبقائها على الحدود".
وتابع: "في هذه المرحلة، وبحسب نفس التقديرات، لا ينجح الإيرانيون في مهمتهم، لكنهم يواصلون الضغط من العراق وسوريا ولبنان و
غزة وحتى الضفة الغربية".
وتزايدت التوترات منذ بداية شهر رمضان الجاري في الضفة الغربية بما في ذلك القدس الشرقية المحتلة، بعدما اقتحمت الشرطة الإسرائيلية المسجد الأقصى واعتدت على المصلين بالضرب، ما قوبل بإطلاق صواريخ من قطاع غزة ولبنان تجاه إسرائيل.