00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
03:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
عرب بوينت بودكاست
11:03 GMT
28 د
عرب بوينت بودكاست
12:33 GMT
22 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
19:03 GMT
117 د
مدار الليل والنهار
21:00 GMT
32 د
مدار الليل والنهار
04:30 GMT
150 د
لبنان والعالم
07:00 GMT
123 د
عرب بوينت بودكاست
11:03 GMT
22 د
المقهى الثقافي
12:03 GMT
17 د
ع الموجة مع ايلي
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
ملفات ساخنة
هل تشهد العلاقات المغربية الإيرانية انفراجة قريبا
17:03 GMT
29 د
مساحة حرة
ماذا يعني إغلاق سفارات غربية في كييف بعد إعلان روسيا العقيدة النووية المحدثة
17:34 GMT
29 د
عالم سبوتنيك
موسكو: صاروخ "أوريشنيك" الجديد قادر على ضرب أهداف في جميع أنحاء أوروبا، و ملامح اتفاق وشيك بين إسرائيل ولبنان
18:03 GMT
59 د
لبنان والعالم
البرنامج الصباحي - اعادة
19:03 GMT
107 د
أمساليوم
بث مباشر

بعد تأجيلها أكثر من مرة.. ملفات معقدة على طاولة زيارة تبون لفرنسا

© AFP 2023 / LUDOVIC MARINالرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، يصافح الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، قبل اجتماعهما الثنائي في القصر الرئاسي بالعاصمة الجزائرية، 25 أغسطس/ آب 2022
الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، يصافح الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، قبل اجتماعهما الثنائي في القصر الرئاسي بالعاصمة الجزائرية، 25 أغسطس/ آب 2022 - سبوتنيك عربي, 1920, 12.03.2024
الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، يصافح الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، قبل اجتماعهما الثنائي في القصر الرئاسي بالعاصمة الجزائرية، 25 أغسطس/ آب 2022
تابعنا عبر
حصري
بعد تأجيلها أكثر من مرة، يزور الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، فرنسا مع نهاية شهر سبتمبر/ أيلول المقبل.
وجرى الاتفاق على الزيارة المرتقبة خلال مكاملة هاتفية تلقاها تبون، من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أول أمس الاثنين، في ظل توترات تسود المنطقة، وتباين في الرؤى بين البلدين بشأن العديد من الملفات، في مقدمتها الملف الفلسطيني.
ووفقا لوكالة الأنباء الجزائرية، فإن "الرئيسين اتفقا على تحديد التاريخ الرسمي للزيارة لاحقا".
ولا يعول الشارع الجزائري كثيرا على الزيارة المرتقبة لفرنسا، في ظل بقاء الملفات المعقدة على طبيعتها كما هي دون إحراز تقدم، خاصة فيما يتعلق بملف الذاكرة والتفجيرات النووية، وكذلك فيما يتعلق بملف الجالية، إضافة إلى ما يثيره بعض النواب بشأن استفادة فرنسا خلال هذه الفترة من الزمن.
قال البرلماني الجزائري، رزقاني سليمان، إن "الإعلان عن الزيارة، يأتي بعد سلسلة من الأزمات الدبلوماسية بين البلدين".
مظاهرات الأول من مايو في باريس، فرنسا  - سبوتنيك عربي, 1920, 27.10.2023
فرنسا تقرر مصير المشاركين في أعمال شغب أعقبت مقتل المراهق الجزائري نائل
وأضاف في تصريحات لـ"سبوتنيك"، أن "الزيارة تأجلت لفترة طويلة، إذ كانت مرتقبة في مايو/ أيار 2023".
ولفت إلى أن "الزيارة المرتقبة تكتسب أهميتها من كونها الأولى منذ حراك عام 2019، كما أنها تناقش العديد من الملفات الشائكة بين البلدين".
ووفقا للبرلماني الجزائري، فإن "الملفات العالقة بين البلدين معقدة لدرجة كبيرة، إذ يأتي في المقدمة منها ملف الذاكرة، الذي لم يتقدم بسبب الموقف الفرنسي السلبي"، وفق تعبيره.
ويرى البرلماني الجزائري أن "الزيارة يمكن أن تكون فرصة تستثمرها فرنسا لتصحيح جملة من الجرائم التي ارتكبتها في حق الاقتصاد الجزائري، خاصة في ظل العصر السابق، إذ كانت تحصل على امتيازات غير مسبوقة".
ويشير البرلماني الجزائري إلى أن "ملف الجالية يعد من أولويات الرئيس الجزائري، خاصة أن التعهد رقم 51 في برنامجه الرئاسي نص على حماية الجالية الجزائرية في الخارج ورفع مشاركتهم".
جنود فرنسيين في الجزائر عام 1960 - سبوتنيك عربي, 1920, 24.10.2023
نائب رئيس البرلمان الجزائري: "الإبادة الجماعية" في غزة قامت بها فرنسا في الجزائر عام 1945
وتابع سليمان: "من أكثر الملفات المتباينة بين البلدين هي القضية الفلسطينية وحرب الإبادة، التي ترتكبها إسرائيل في القطاع، بمساندة حليفها الفرنسي، فيما تقف الجزائر مناصرة للشعب الفلسطيني، الأمر الذي لا يبشر بنتائج هامة في المباحثات بين البلدين في هذا الملف".
إلى جانب الملفات الخلافية المرتبطة بملف الذاكرة، برزت في فبراير/ شباط من العام الماضي، أزمة دبلوماسية بين البلدين بسبب مساعدة القنصلية الفرنسية في تونس، على مغادرة الناشطة الفرنسية الجزائرية، أميرة بوراوي، إلى فرنسا، وهو ما احتجت عليه الجزائر بلهجة حادة.
وقالت الجزائر، حينها، إن "وصول بوراوي إلى فرنسا يشكّل عملية إجلاء سرية وغير قانونية، تمت بمساعدة دبلوماسيين وأمنيين فرنسيين"، واستدعت سفيرها في باريس سعيد موسي، للتشاور.
وتظل العديد من الملفات عالقة بين البلدين، في ظل تمسك فرنسا بموقفها من ملف الذاكرة والتفجيرات النووية.
شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала