https://sarabic.ae/20240501/غالانت-مستعدون-لأي-عملية-عسكرية-في-رفح-1088440807.html
غالانت: مستعدون لأي عملية عسكرية في رفح
غالانت: مستعدون لأي عملية عسكرية في رفح
سبوتنيك عربي
صرح وزير الدفاع الإسرائيلي، يوآف غالانت، اليوم الأربعاء، بأن "الجيش الإسرائيلي مستعد لأي عملية عسكرية في رفح". 01.05.2024, سبوتنيك عربي
2024-05-01T17:48+0000
2024-05-01T17:48+0000
2024-05-01T17:48+0000
أخبار إسرائيل اليوم
إسرائيل
العالم العربي
الأخبار
غزة
التصعيد العسكري بين غزة وإسرائيل
العدوان الإسرائيلي على غزة
قطاع غزة
حركة حماس
طوفان الأقصى
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/01/02/1084647098_0:0:3072:1728_1920x0_80_0_0_74e876d75e16ea40c57144b07f5e3315.jpg
ونقلت صحيفة "يسرائيل هايوم"، مساء اليوم الأربعاء، عن غالانت، قوله إن "الجيش الإسرائيلي على استعداد لأي عملية عسكرية في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة".وجاءت تصريحات غالانت، خلال لقائه بوزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، الذي يزور تل أبيب، حاليا.وكان وزير الخارجية الأمريكي، قد جدد معارضة بلاده للعملية العسكرية الإسرائيلية المحتملة في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة.ونقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، مساء اليوم الأربعاء، عن بلينكن، معارضة بلاده لأي عملية عسكرية في مدينة رفح الفلسطينية، في الوقت الحالي، فيما أوضح مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي أن بنيامين نتنياهو، أكد أن "العملية ليست مشروطة بأي شيء".وكان بلينكن قد وصل إلى إسرائيل، صباح اليوم الأربعاء، والتقى بالرئيس يتسحاق هرتزوغ، ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، ووزير الدفاع يوآف غالانت، وزعيم المعارضة يائير لابيد.ونقلت هيئة البث الإسرائيلية عن بلينكن، قوله إن "تل أبيب قدمت مقترحا جيدا وفي انتظار رد حماس، بشأن اتفاق تبادل الأسرى بين الطرفين"، موضحا أنه سيزور إسرائيل ويبحث مع نتنياهو، طريقة إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة، مشيرًا إلى أن هناك جهودا يجب أن تبذل لضمان فعالية إدخال المساعدات إلى القطاع وتوزيعها، بحسب قوله.فيما أشار نتنياهو إلى أنه لا تغيير في أهداف الحرب، مشددا على أن بلاده لن تقبل بتسوية بخصوص رفح، موضحا في تصريحات له، أن "إسرائيل ستدخل رفح للقضاء على حماس مع أو من دون هدنة وتبادل للأسرى"، موضحا أن "فكرة إنهاء الحرب قبل تحقيق الأهداف ليست خيارا مطروحا".وأضاف أن "إسرائيل بدأت إجلاء الفلسطينيين من رفح استعدادا لعملية قريبة هناك"، مؤكدا أنه "لن نقبل بالانسحاب المطلق من قطاع غزة".وجاء اجتماع نتنياهو وبن غفير، على خلفية تهديدات اليمين الإسرائيلي بإسقاط الحكومة إذا ما وافق نتنياهو، على مقترح الصفقة وألغى اجتياح رفح، واستمر الاجتماع لمدة لم تتجاوز الـ 20 دقيقة، بحسب هيئة البث الإسرائيلية.يأتي ذلك تزامنا مع كشف تقارير إسرائيلية، أن تل أبيب قدمت لـ"حماس" عرضا يتضمن "تنازلات كبيرة جدا" لإبرام صفقة المحتجزين ووقف إطلاق النار في غزة، متوقعة أن تلقى الرد من مسؤولي الحركة خلال أيام.وكانت حركة حماس الفلسطينية، التي تسيطر على القطاع، قد أعلنت في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023، بدء عملية "طوفان الأقصى" حيث أطلقت آلاف الصواريخ من غزة على إسرائيل، واقتحمت قواتها بلدات إسرائيلية متاخمة للقطاع، ما تسبب بمقتل نحو 1200 إسرائيلي، علاوة على أسر نحو 250 آخرين.وردت إسرائيل بإعلان الحرب رسميا على قطاع غزة، بدأتها بقصف مدمر ثم عمليات عسكرية برية داخل القطاع.وتخللت المعارك هدنة دامت سبعة أيام، جرى التوصل إليها بوساطة مصرية قطرية أمريكية، وتم خلالها تبادل أسرى من النساء والأطفال، وإدخال كميات من المساعدات إلى قطاع غزة.وعقب انتهاء الهدنة، تجدد القتال بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية في غزة، منذ صباح يوم الجمعة الموافق الأول من ديسمبر/ كانون الأول 2023.
https://sarabic.ae/20240501/وزير-الخارجية-التركي-انتقال-قيادات-حماس-إلى-تركيا-غير-وارد-حاليا-1088440197.html
https://sarabic.ae/20240501/الإذاعة-الإسرائيلية-السنوار-يتصرف-كأنه-زعيم-تاريخي-للعالم-الإسلامي-ويعرف-كيف-يتعامل-مع-نتنياهو-1088437949.html
إسرائيل
غزة
قطاع غزة
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2024
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/01/02/1084647098_341:0:3072:2048_1920x0_80_0_0_8211eb267bd24369e87cbc883d53c38d.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
أخبار إسرائيل اليوم, إسرائيل, العالم العربي, الأخبار, غزة, التصعيد العسكري بين غزة وإسرائيل, العدوان الإسرائيلي على غزة, قطاع غزة, حركة حماس, طوفان الأقصى
أخبار إسرائيل اليوم, إسرائيل, العالم العربي, الأخبار, غزة, التصعيد العسكري بين غزة وإسرائيل, العدوان الإسرائيلي على غزة, قطاع غزة, حركة حماس, طوفان الأقصى
غالانت: مستعدون لأي عملية عسكرية في رفح
صرح وزير الدفاع الإسرائيلي، يوآف غالانت، اليوم الأربعاء، بأن "الجيش الإسرائيلي مستعد لأي عملية عسكرية في رفح".
ونقلت صحيفة "يسرائيل هايوم"، مساء اليوم الأربعاء، عن غالانت، قوله إن "الجيش الإسرائيلي على استعداد لأي عملية عسكرية في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة".
وجاءت تصريحات غالانت، خلال لقائه بوزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، الذي يزور تل أبيب، حاليا.
وكان وزير الخارجية الأمريكي، قد جدد معارضة بلاده للعملية العسكرية الإسرائيلية المحتملة في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة.
ونقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، مساء اليوم الأربعاء، عن بلينكن، معارضة بلاده لأي عملية عسكرية في مدينة رفح الفلسطينية، في الوقت الحالي، فيما أوضح مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي أن
بنيامين نتنياهو، أكد أن "العملية ليست مشروطة بأي شيء".
وكان بلينكن قد وصل إلى إسرائيل، صباح اليوم الأربعاء، والتقى بالرئيس يتسحاق هرتزوغ، ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، ووزير الدفاع يوآف غالانت، وزعيم المعارضة يائير لابيد.
ونقلت هيئة البث الإسرائيلية عن بلينكن، قوله إن "تل أبيب قدمت مقترحا جيدا وفي انتظار رد حماس، بشأن اتفاق تبادل الأسرى بين الطرفين"، موضحا أنه سيزور إسرائيل ويبحث مع نتنياهو، طريقة إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة، مشيرًا إلى أن هناك جهودا يجب أن تبذل لضمان فعالية إدخال المساعدات إلى القطاع وتوزيعها، بحسب قوله.
فيما أشار نتنياهو إلى أنه لا تغيير في أهداف الحرب، مشددا على أن بلاده لن تقبل بتسوية بخصوص رفح، موضحا
في تصريحات له، أن "إسرائيل ستدخل رفح للقضاء على حماس مع أو من دون هدنة وتبادل للأسرى"، موضحا أن "فكرة إنهاء الحرب قبل تحقيق الأهداف ليست خيارا مطروحا".
وأضاف أن "إسرائيل بدأت إجلاء الفلسطينيين من رفح استعدادا لعملية قريبة هناك"، مؤكدا أنه "لن نقبل بالانسحاب المطلق من قطاع غزة".
وجاء اجتماع نتنياهو وبن غفير، على خلفية تهديدات اليمين الإسرائيلي بإسقاط الحكومة إذا ما وافق نتنياهو، على مقترح الصفقة وألغى اجتياح رفح، واستمر الاجتماع لمدة لم تتجاوز الـ 20 دقيقة، بحسب هيئة البث الإسرائيلية.
يأتي ذلك تزامنا مع كشف تقارير إسرائيلية، أن تل أبيب قدمت لـ"حماس" عرضا يتضمن "
تنازلات كبيرة جدا" لإبرام صفقة المحتجزين ووقف إطلاق النار في غزة، متوقعة أن تلقى الرد من مسؤولي الحركة خلال أيام.
وكانت حركة حماس الفلسطينية، التي تسيطر على القطاع، قد أعلنت في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023، بدء عملية "طوفان الأقصى" حيث أطلقت آلاف الصواريخ من غزة على إسرائيل، واقتحمت قواتها بلدات إسرائيلية متاخمة للقطاع، ما تسبب بمقتل نحو 1200 إسرائيلي، علاوة على أسر نحو 250 آخرين.
وردت إسرائيل بإعلان الحرب رسميا على قطاع غزة، بدأتها بقصف مدمر ثم
عمليات عسكرية برية داخل القطاع.
وتخللت المعارك هدنة دامت سبعة أيام، جرى التوصل إليها بوساطة مصرية قطرية أمريكية، وتم خلالها تبادل أسرى من النساء والأطفال، وإدخال كميات من المساعدات إلى قطاع غزة.
وعقب انتهاء الهدنة، تجدد القتال بين إسرائيل
والفصائل الفلسطينية في غزة، منذ صباح يوم الجمعة الموافق الأول من ديسمبر/ كانون الأول 2023.