https://sarabic.ae/20241213/إعلام-ترامب-يدرس-توجيه-ضربات-جوية-استباقية-لإيران-1095743294.html
إعلام: ترامب يدرس توجيه ضربات جوية استباقية لإيران
إعلام: ترامب يدرس توجيه ضربات جوية استباقية لإيران
سبوتنيك عربي
أفادت تقارير أمريكية، بأن الرئيس المنتخب دونالد ترامب يدرس الخيارات المتاحة لمنع إيران من القدرة على بناء سلاح نووي، مشيرا إلى شن ضربات جوية وقائية ضد إيران من... 13.12.2024, سبوتنيك عربي
2024-12-13T06:41+0000
2024-12-13T06:41+0000
2024-12-13T06:41+0000
إيران
الولايات المتحدة الأمريكية
العالم
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/0b/07/1094570985_0:0:3065:1725_1920x0_80_0_0_25625fbcd09537abcb93aeb7461d03a8.jpg
وقالت التقارير: "يدرس دونالد ترامب الخيارات المتاحة لمنع إيران من القدرة على بناء سلاح نووي ، بما في ذلك إمكانية توجيه ضربات جوية وقائية، وهذه الخطوة التي من شأنها أن تشكل كسرا للسياسة المتبعة منذ فترة طويلة والتي تتمثل في احتواء طهران بالدبلوماسية والعقوبات".ونقلت الصحيفة عن مسؤولين انتقاليين قولهم: "ضعف موقف إيران الإقليمي والكشف الأخير عن العمل النووي المزدهر لطهران، كان سبباً في تعزيز المناقشات الداخلية الحساسة. ومع ذلك، لا تزال كل المداولات بشأن هذه القضية في مراحلها المبكرة".وتقول مصادر أخرى للصحيفة إنه تم النظر في خيارين خلال المناقشات مع ترامب بشأن القضية الإيرانية، "يتضمن أحدهما زيادة الضغط العسكري من خلال إرسال المزيد من القوات والطائرات والسفن الأمريكية إلى الشرق الأوسط". كما يمكن أن "تبيع الولايات المتحدة لإسرائيل أسلحة متطورة، مثل القنابل الخارقة للتحصينات، والتي من شأنها تعزيز قوتها الهجومية وتعطيل المنشآت النووية الإيرانية".وفي عام 2015، أبرمت المملكة المتحدة وألمانيا والصين وروسيا والولايات المتحدة وفرنسا وإيران اتفاقًا نوويًا يتضمن رفع العقوبات مقابل فرض قيود على برنامج إيران النووي. وفي ظل رئاسة ترامب، انسحبت الولايات المتحدة من خطة العمل الشاملة المشتركة في مايو 2018 وأعادت العقوبات ضد طهران. وردا على ذلك، أعلنت إيران خفضا تدريجيا لالتزاماتها بموجب الاتفاق، والتخلي بشكل خاص عن القيود المفروضة على الأبحاث النووية ومستوى تخصيب اليورانيوم.نتنياهو للإيرانيين: إسرائيل ترغب في السلام معكمرئيس البرلمان الإيراني: مقتل قادة حزب الله كان أشد على إيران من سقوط بشار الأسد
https://sarabic.ae/20241212/إسرائيل-تدمير-الدفاعات-الجوية-السورية-يفتح-المجال-لضرب-منشآت-إيران-النووية-1095735937.html
إيران
الولايات المتحدة الأمريكية
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2024
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/0b/07/1094570985_334:0:3065:2048_1920x0_80_0_0_34b24ca296acfd8be75f79384a41993d.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
إيران, الولايات المتحدة الأمريكية, العالم
إيران, الولايات المتحدة الأمريكية, العالم
إعلام: ترامب يدرس توجيه ضربات جوية استباقية لإيران
أفادت تقارير أمريكية، بأن الرئيس المنتخب دونالد ترامب يدرس الخيارات المتاحة لمنع إيران من القدرة على بناء سلاح نووي، مشيرا إلى شن ضربات جوية وقائية ضد إيران من أجل منع إنشاء أسلحة نووية.
وقالت التقارير: "يدرس دونالد ترامب الخيارات المتاحة لمنع إيران من القدرة على بناء سلاح نووي ، بما في ذلك إمكانية توجيه ضربات جوية وقائية، وهذه الخطوة التي من شأنها أن تشكل كسرا للسياسة المتبعة منذ فترة طويلة والتي تتمثل في احتواء طهران بالدبلوماسية والعقوبات".
وأضافت: "الآن يخضع خيار توجيه ضربة عسكرية للمنشآت النووية لمراجعة أكثر جدية من جانب بعض أعضاء فريق انتقال السلطة، الذين يقيمون سقوط نظام الرئيس بشار الأسد، حليف طهران في سوريا، ومستقبل القوات الأميركية في المنطقة، وإضعاف إسرائيل للمنظمات الموالية لإيران مثل "حزب الله" و"حماس".
ونقلت الصحيفة عن مسؤولين انتقاليين قولهم: "ضعف موقف إيران الإقليمي والكشف الأخير عن العمل النووي المزدهر لطهران، كان سبباً في تعزيز المناقشات الداخلية الحساسة. ومع ذلك، لا تزال كل المداولات بشأن هذه القضية في مراحلها المبكرة".
وبحسب المصادر، فإن ترامب قال خلال محادثات هاتفية أخيرة مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إنه يشعر بالقلق إزاء احتمال حدوث اختراق نووي إيراني خلال فترة رئاسته، ويبحث عن خيارات لمنع مثل هذه النتيجة.
وتقول مصادر أخرى للصحيفة إنه تم النظر في خيارين خلال المناقشات مع ترامب بشأن القضية الإيرانية، "يتضمن أحدهما زيادة الضغط العسكري من خلال إرسال المزيد من القوات والطائرات والسفن الأمريكية إلى الشرق الأوسط". كما يمكن أن "تبيع الولايات المتحدة لإسرائيل أسلحة متطورة، مثل القنابل الخارقة للتحصينات، والتي من شأنها تعزيز قوتها الهجومية وتعطيل المنشآت النووية الإيرانية".
وأوضحت صحيفة "وول ستريت جورنال"، أنه بدلاً من ذلك، من المفترض أن يتم استخدام التهديد باستخدام القوة العسكرية، خاصةً مع العقوبات الأمريكية، لإجبار طهران على الموافقة على تسوية دبلوماسية. وتشير الصحيفة إلى أن هذه هي بالضبط الاستراتيجية التي استخدمها ترامب فيما يتعلق بجمهورية كوريا الديمقراطية خلال فترة ولايته الأولى، على الرغم من فشل الدبلوماسية في نهاية المطاف.
وفي عام 2015، أبرمت المملكة المتحدة وألمانيا والصين وروسيا والولايات المتحدة وفرنسا وإيران اتفاقًا نوويًا يتضمن رفع العقوبات مقابل فرض قيود على برنامج إيران النووي. وفي ظل رئاسة ترامب، انسحبت الولايات المتحدة من خطة العمل الشاملة المشتركة في مايو 2018 وأعادت العقوبات ضد طهران. وردا على ذلك، أعلنت إيران خفضا تدريجيا لالتزاماتها بموجب الاتفاق، والتخلي بشكل خاص عن القيود المفروضة على الأبحاث النووية ومستوى تخصيب اليورانيوم.