https://sarabic.ae/20241216/الأسطول-البريطاني-يواجه-أزمة-لم-تحدث-منذ-1945-1095845677.html
الأسطول البريطاني يواجه أزمة لم تحدث منذ 1945
الأسطول البريطاني يواجه أزمة لم تحدث منذ 1945
سبوتنيك عربي
يصنف الأسطول البريطاني في المرتبة رقم 31 بين أضخم الأساطيل الحربية في العالم والمرتبة الـ8 في أوروبا ويقدر حجم قوته بـ117 وحدة بحرية. 16.12.2024, سبوتنيك عربي
2024-12-16T16:23+0000
2024-12-16T16:23+0000
2024-12-16T16:23+0000
رصد عسكري
بريطانيا
الأخبار
لندن
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/0c/10/1095845839_0:0:1024:577_1920x0_80_0_0_a74ed416304fc1a6121e26442f49c7f8.jpg
وتشير إحصائيات موقع "غلوبال فاير بور" إلى أن الأسطول البريطاني يضم 6 مدمرات تجعل بريطانيا في المرتبة رقم 8 عالميا في هذا السلاح، إضافة إلى وحدات بحرية أخرى.لكن وسائل إعلام بريطانية، ذكرت أن الأسطول البريطاني يواجه أزمة لم تحدث منذ نحو قرن من الزمان، مشيرة إلى أن عدد المدمرات الجاهزة للقتال حاليا هو 2، بينما دخلت 4 مدمرات من طراز "تايب - 45"، ورش الإصلاح، ويشمل ذلك "إتش إم إس دارينغ"، التي تخضع لعمليات صيانة طويلة رغم أن عمرها يقدر بـ12 عاما فقط.وتفاقم الوضع داخل الأسطول البريطاني بعد غياب فرقاطتين عن الخدمة من أصل 8 فرقاطات طراز "تايب 23".وأصبح الأسطول البريطاني في أضعف حالاته منذ أربعينيات القرن الماضي عندما كان حجم الأسطول يتجاوز 800 سفينة حربية.وحذرت وسائل إعلام بريطانيا من أن بريطانيا ربما تصبح غير قادرة على حماية لندن بما تملكه من مدمرات وفرقاطات في الخدمة، لا يتجاوز عددها معا 8 وحدات.كما أشارت إلى تحذيرات برلمانيين بريطانيين من تبعات ذلك على الأمن القومي البريطاني وزيادة احتمالات تعرض البلاد لهجمات بحرية وجوية.وتمتلك الأساطيل البحرية، أنواع مختلفة من السفن الحربية، التي تختلف في الشكل والحجم، وفقا لقدرات ومهام كل منها، وأبرزها المدمرات والفرقاطات.وتعد المدمرات والفرقاطات من بين أكثر السفن الحربية انتشارا في الأساطيل الحربية، التي تملكها الجيوش الحديثة، لكن كل منهما يمتلك تصميما وقدرات خاصة، تؤهله لأداء دور محدد في الحروب البحرية.وتتشابه السفينتين في أن كلاهما متخصص لمرافقة الأساطيل الضخمة وحمايتها من التهديدات الجوية والبرية ومن الغواصات.وتختلف بعض الأساطيل الأوروبية فيما بينها في تسمية المدمرات والفرقاطات بسبب تشابه المهام، وبينما تمتلك غالبية الأساطيل البحرية تمتلك فرقاطات، فإن المدمرات لا تملكها إلا 13 دولة في العالم.
https://sarabic.ae/20221226/أكبر-سفن-الأسطول-البريطاني-تخضع-لفترات-إصلاح-أكثر-من-الإبحار-فيديو-1071625768.html
https://sarabic.ae/20231002/برلماني-بريطاني-الأسطول-البريطاني-لن-ينجو-في-حالة-المواجهة-مع-روسيا-1081587110.html
بريطانيا
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2024
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/0c/10/1095845839_113:0:1024:683_1920x0_80_0_0_e42a9f44dcec64c349dd44f6a9c4a994.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
رصد عسكري, بريطانيا, الأخبار, لندن
رصد عسكري, بريطانيا, الأخبار, لندن
الأسطول البريطاني يواجه أزمة لم تحدث منذ 1945
يصنف الأسطول البريطاني في المرتبة رقم 31 بين أضخم الأساطيل الحربية في العالم والمرتبة الـ8 في أوروبا ويقدر حجم قوته بـ117 وحدة بحرية.
وتشير إحصائيات موقع "غلوبال فاير بور" إلى أن
الأسطول البريطاني يضم 6 مدمرات تجعل بريطانيا في المرتبة رقم 8 عالميا في هذا السلاح، إضافة إلى وحدات بحرية أخرى.
26 ديسمبر 2022, 14:52 GMT
لكن وسائل إعلام بريطانية، ذكرت أن الأسطول البريطاني يواجه أزمة لم تحدث منذ نحو قرن من الزمان، مشيرة إلى أن عدد المدمرات الجاهزة للقتال حاليا هو 2، بينما دخلت 4 مدمرات من طراز "تايب - 45"، ورش
الإصلاح، ويشمل ذلك "إتش إم إس دارينغ"، التي تخضع لعمليات صيانة طويلة رغم أن عمرها يقدر بـ12 عاما فقط.
وتفاقم الوضع داخل الأسطول البريطاني بعد غياب فرقاطتين عن الخدمة من أصل 8 فرقاطات طراز "تايب 23".
وأصبح الأسطول البريطاني في أضعف حالاته منذ أربعينيات القرن الماضي عندما كان حجم الأسطول يتجاوز 800 سفينة حربية.
وحذرت وسائل إعلام بريطانيا من أن بريطانيا ربما تصبح غير قادرة على حماية لندن بما تملكه من مدمرات وفرقاطات في الخدمة، لا يتجاوز عددها معا 8 وحدات.
كما أشارت إلى تحذيرات برلمانيين بريطانيين من تبعات ذلك على الأمن القومي البريطاني وزيادة احتمالات تعرض البلاد لهجمات بحرية وجوية.
وتمتلك الأساطيل البحرية، أنواع مختلفة من السفن الحربية، التي تختلف في الشكل والحجم، وفقا لقدرات ومهام كل منها، وأبرزها المدمرات والفرقاطات.
وتعد المدمرات والفرقاطات من بين أكثر السفن الحربية انتشارا في الأساطيل الحربية، التي تملكها الجيوش الحديثة، لكن كل منهما يمتلك تصميما وقدرات خاصة، تؤهله لأداء دور محدد في الحروب البحرية.
وتتشابه السفينتين في أن كلاهما متخصص لمرافقة
الأساطيل الضخمة وحمايتها من التهديدات الجوية والبرية ومن الغواصات.
وتختلف بعض الأساطيل الأوروبية فيما بينها في تسمية المدمرات والفرقاطات بسبب تشابه المهام، وبينما تمتلك غالبية الأساطيل البحرية تمتلك فرقاطات، فإن المدمرات لا تملكها إلا 13 دولة في العالم.