https://sarabic.ae/20250702/إيران-توجه-إلى-فرنسيين-اثنين-محتجزين-لديها-تهمة-التجسس-لصالح-الموساد-الإسرائيلي-1102293575.html
إيران توجه إلى فرنسيين اثنين محتجزين لديها تهمة التجسس لصالح الموساد الإسرائيلي
إيران توجه إلى فرنسيين اثنين محتجزين لديها تهمة التجسس لصالح الموساد الإسرائيلي
سبوتنيك عربي
أفادت وسائل إعلام فرنسية رسمية، الأربعاء، بأن السلطات الإيرانية وجهت إلى المواطنين الفرنسيين المحتجزين لديها، سيسيل كولر وجاك باري، تهمًا تتضمن التجسس لصالح... 02.07.2025, سبوتنيك عربي
2025-07-02T22:58+0000
2025-07-02T22:58+0000
2025-07-17T15:43+0000
إيران
أخبار إيران
أخبار إسرائيل اليوم
إسرائيل
https://cdn.img.sarabic.ae/img/102445/53/1024455322_0:208:2000:1333_1920x0_80_0_0_e69554d295b33396c3303fd12f201b75.jpg
ونقلت تلك الوسائل عن مصدر دبلوماسي غربي أن "السلطات الإيرانية وجهت إلى سيسيل كولر وجاك باري تهم التجسس لحساب الموساد، والتآمر لقلب النظام، والإفساد في الأرض"، وهي من التهم الأشد قسوة في القانون الإيراني.كما نقلت عن شقيقة سيسيل كولر قولها: "كل ما نعرفه هو أنهما مثلا أمام قاضٍ أكد توجيه هذه التهم الثلاث إليهما". وكان وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، قد أعلن في منتصف أبريل الماضي أن الاتحاد الأوروبي فرض عقوبات على تسعة أفراد وكيانات إيرانية، على خلفية "مسؤوليتهم عن احتجاز رعايا أوروبيين على الأراضي الإيرانية".وكتب بارو حينها على منصة "إكس" (تويتر سابقًا): "بناءً على اقتراحي، فُرضت عقوبات على تسعة أفراد وكيانات إيرانية مسؤولة عن سياسة احتجاز الرهائن في إيران، بما في ذلك سجن شيراز".وأضاف: "لن أدخر جهدًا من أجل الإفراج عن مواطنينا سيسيل كولر وجاك باري المحتجزين كرهائن في ظروف مروعة".وكان الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، قد أعلن في مارس الماضي، عن إطلاق السلطات الإيرانية سراح المواطن الفرنسي أوليفييه غروندو، الذي كان محتجزًا منذ عام 2022 بتهمة "التجسس".كما استدعت وزارة الخارجية الفرنسية، في يناير الماضي، السفير الإيراني في باريس، وطالبته مجددًا بإطلاق سراح المواطنين الفرنسيين الموقوفين في إيران.وفي أكتوبر/تشرين الأول الماضي، استقبل وزير الخارجية الفرنسي عائلات المواطنين المحتجزين في إيران، مؤكدًا أن قضية الإفراج عنهم تحتل أولوية قصوى لدى الحكومة الفرنسية في علاقتها مع طهران.
https://sarabic.ae/20240202/إيران-تعلن-الكشف-عن-عدد-من-جواسيس-الموساد-الإسرائيلي-في-28-بلدا-حول-العالم-1085666569.html
إيران
أخبار إيران
إسرائيل
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/102445/53/1024455322_141:0:1918:1333_1920x0_80_0_0_0bc85ff9cff7ba2ae89581f810f8455e.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
إيران, أخبار إيران, أخبار إسرائيل اليوم, إسرائيل
إيران, أخبار إيران, أخبار إسرائيل اليوم, إسرائيل
إيران توجه إلى فرنسيين اثنين محتجزين لديها تهمة التجسس لصالح الموساد الإسرائيلي
22:58 GMT 02.07.2025 (تم التحديث: 15:43 GMT 17.07.2025) أفادت وسائل إعلام فرنسية رسمية، الأربعاء، بأن السلطات الإيرانية وجهت إلى المواطنين الفرنسيين المحتجزين لديها، سيسيل كولر وجاك باري، تهمًا تتضمن التجسس لصالح جهاز الموساد الإسرائيلي، والتآمر لقلب النظام، والإفساد في الأرض.
ونقلت تلك الوسائل عن مصدر دبلوماسي غربي أن "السلطات الإيرانية وجهت إلى سيسيل كولر وجاك باري تهم التجسس لحساب الموساد، والتآمر لقلب النظام، والإفساد في الأرض"، وهي من التهم الأشد قسوة في القانون الإيراني.
كما نقلت عن شقيقة سيسيل كولر قولها: "كل ما نعرفه هو أنهما مثلا أمام قاضٍ أكد توجيه هذه التهم الثلاث إليهما".
وكان وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، قد أعلن في منتصف أبريل الماضي أن الاتحاد الأوروبي فرض عقوبات على تسعة أفراد وكيانات إيرانية، على خلفية "مسؤوليتهم عن احتجاز رعايا أوروبيين على الأراضي الإيرانية".
وكتب بارو حينها على منصة "إكس" (تويتر سابقًا): "بناءً على اقتراحي، فُرضت عقوبات على تسعة أفراد
وكيانات إيرانية مسؤولة عن سياسة احتجاز الرهائن في إيران، بما في ذلك سجن شيراز".
وأضاف: "لن أدخر جهدًا من أجل الإفراج عن مواطنينا سيسيل كولر وجاك باري المحتجزين كرهائن في ظروف مروعة".
وكان الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، قد أعلن في مارس الماضي، عن إطلاق السلطات الإيرانية سراح المواطن الفرنسي أوليفييه غروندو، الذي كان محتجزًا منذ عام 2022 بتهمة "التجسس".
كما استدعت وزارة الخارجية الفرنسية، في يناير الماضي، السفير الإيراني في باريس، وطالبته مجددًا بإطلاق سراح المواطنين الفرنسيين الموقوفين في إيران.
وفي أكتوبر/تشرين الأول الماضي، استقبل وزير الخارجية الفرنسي عائلات المواطنين المحتجزين في إيران، مؤكدًا أن قضية الإفراج عنهم تحتل أولوية قصوى لدى الحكومة الفرنسية في علاقتها مع طهران.