ووقعت الحادثة بعد انتهاء من تصوير فيلم "في خطر قاتل" في عام 1994، الذي لعب سيغال الدور الرئيسي فيه، حيث قام سيغال بدعوة ريجينا إلى منزله بحجة الاحتفال بنهاية التصوير، لكن تبين أن الممثلة، البالغة 18 عاما في ذلك الوقت، كانت الضيفة الوحيدة في الحفل، وفق ما نقلته صحيفة "بيبول".
وقامت العارضة فاليولا داديس بتقديم شكوى ضد سيغال مع ريجينا، متهمة سيغال، بالتحرش أيضا أثناء الاختبارات عام 2002.
ولم يعلق ستيفن سيغال على اتهامات التحرش.
وأفيد أيضا، في وقت سابق، أن الممثلات جيني مكارثي وبورشيا دي روسي تحدثتا عن سلوك سيغال غير اللائق، الذي يحقق به الآن.