الشركة التي أعلنت إفلاسها بشكل رسمي بعد رفض الحكومة البريطانية مساعدتها من خلال استخدام أموال الميزانية لإنقاذها.
الشركة البريطانية والتي ساهمت بعدد من أعمال الصيانة والبناء لعدد من المواقع البريطانية المهمة كصالة في مطار هيثرو وعدد من المستشفيات
كانت قد استدانت مبالغ مالية من عدد من الشركات والبنوك وأهمها بنك "باركليز" و HSBC" ومجموعة "إليوند" و"ستاندريوكي".
هذه البنوك والمجموعات كانت قد طلبت، في وقت سابق، ضخ 27 مليون دولار حتى تستطيع الشركة الاستمرار بالعمل.
يذكر بأن صندوق حماية التقاعد البريطاني سيكون أحد المتضررين، فقد يتكبد خسائر تصل إلى 1.2 مليار دولار كتعويضات لعملائه.