وقد جذبت نساء كوريا الشمالية ومعظمهن في العشرينات من عمرهن، العالم وخصيصا كوريا الجنوبية، وهذه دعاية ضخمة للبلاد، بحسب ما نقلته "إيجا نيوز".
يتناقض المظهر الجميل والراقي لنساء كوريا الشمالية مع نظام الدولة النووي المهدد.
وشاركت زوجة كيم جونغ أون في بطولة الألعاب الآسيوية لعام 2005، ويعتقد أنها تظهر في الصورة التالية من جهة اليمين.
وقد تم تعيين المشجعات لظهورهم الرابع في الجنوب بعد أن وافقت بيونغ يانغ على إرسال وفد إلى دورة الألعاب الأولمبية الشتوية القادمة في بيونغ تشانغ على بعد 80 كم جنوب المنطقة المنزوعة السلاح التي تقسم شبه الجزيرة إلى جزيرتين.
وقد انفصل الشمال والجنوب تماما بعد الحرب الكورية في عام 1953، دون وجود اتصال هاتفي مباشر أو بريدي بينهما.
وقامت كوريا الشمالية بتصدير تقويم في عام 2017 مع مضيفات شابة في زي قصير، وهذا يؤكد أن كوريا الشمالية تستخدم نسائها كسلاح لجذب السياح إلى البلاد.
ويختلف التقويم الجديد عن غيره بشدة إذ كانت كوريا الشمالية تصدر التقويم عادة مع صور المظاهر الطبيعية الخلابة.