ويظهر الرجل في بداية الفيديو، وهو يشهر بالإحباط الشديد، فيقوم بإلقاء حقيبته في الحائط، كما أنه يحطم هاتفه المحمول بعدما يجري مكالمة هاتفية من خلاله.
وفي تلك الأثناء، كانت هناك إمرأة مع زوجها وطفلهما، تراقب باهتمام تصرفات اليائس الذي كان يجلس القرفصاء، وفي لحظة فوجئت بنهوضه من مكانه واندفاعه ناحية القطار السريع من أجل الانتحار، ولكنها سارعت بدفعه ناحية رصيف المحطة وأنقذت حياته من موت محقق.
وحصد الفيديو آلاف المشاهدات، منذ أن تم طرحه على مواقع التواصل الاجتماعي.