بعد 30 عاما أقول وداعا لحلمي الكبير ، خلال 20 عاما مارست كرة القدم بإحترافية و مهنية عالية، و 10 سنوات ذهبت للتدريب و التحضير".
"عشت حلم الطفل ، رحلات، انتصارات، هزائم، النشيد الوطني، الدخول الى الملعب، غرف تغيير الملابس، المدرجات، كل أحذيتي، كل اللحظات السيئة و الجميلة، مكافآت شخصية
النجوم الذين لعبت معهم، كان كل شيء جميل، في الطريق الى كل هذا دعمني والدي و أسرتي، لتتحول كل هذه الجهود الجماعية الى قصة جميلة جدا".
"الكل يعلم أنني شخص متواضع، لا أحب الحديث كثيرا و لكن أريد أن أشكركم من كل قلبي، المدربين و ممثلي الرابطات المشجعة و النوادي و السائقين و الحافلات،
القضاة و الصحفيين، بلا تواجدكم لم يكن أي شيء من هذا القبيل".
لينهي رونالدينيو رسالته الوداعية قائلا:" في آذار/مارس سأحدد مباراة الإعتزال، شكرا لأنكم منحتوني التميز لفترة طويلة، شكرا للجميع على رسائلكم الجميلة
أعانق الجميع، وأنا فخور و سعيد أن أصبحت كرة القدم مهنتي و حياتي".