يُذكر أن الصين اختارت 120 باحثا ليلتحقوا بأكاديمية العلوم العسكرية ويعملوا هناك على إنشاء أسلحة جديدة ضمن جهود جيش التحرير الوطني الصيني لتحقيق الندية مع الولايات المتحدة الأمريكية في مجال التسليح العسكري.
و95 في المائة من الباحثين المختارين على دراية جيدة بالتعامل مع الروبوتات المقاتلة.
وكان الرئيس الصيني شي جينبينغ دعا في الشهر السابع من عام 2017 إلى جعل الصين دولة رئيسية في مجال التسليح العسكري.
وبحسب الباحثين المختارين للعمل في هذا الاتجاه فإن الصين بإمكانها أن تحقق التفوق في مجال التسليح العسكري في حال تمكنت من تحقيق التقدم الخارق في مجال تكنولوجيا الكفانت، وهو ما يتيح فك شفرات العدو وإنشاء أنواع الأقمار الصناعية الجديدة وصنع أسلحة تختلف اختلافا مبدئيا عن الأسلحة المتوفرة حالياً.