ووصل حجم ما أنفقه العالم على شراء الأسلحة في الفترة بين عامي 2001 و2016 إلى أكثر من 24.5 تريليون دولار.
ووفقا للموقع فإن حجم الإنفاق الدفاعي العالمي ظل يتزايد تدريجيا منذ عام 2001 بنسبة 1% تقريبا كل عام، حتى وصل ذروته عام 2011، مشيرا إلى أن حجم الإنفاق العسكري العالمي في ذلك العام وصل إلى 1.7 تريليون دولار.
وفي عام 2012 بدأ الإنفاق العسكري العالمي يتراجع بنسب صغيرة، ووصل إلى 1.69 تريليون دولار، وفقا للموقع الذي أشار إلى أن الفترة بين عامي 2013 و2016 شهدت تذبذبا في حجم الإنفاق العسكري العالمي إلى أن وصل إلى 1.68 تريليون دولار عام 2016.
ووفقا للموقع فإن 10 دول تقود سوق تصدير السلاح في العالم، في مقدمتها أمريكا التي تصدر نسبة 33 في المئة من نسبة بيع الأسلحة عالميا خلال الفترة بين عامي 2012 و2016، تليها روسيا بنسبة 23 في المئة، ثم الصين بنسبة بنسبة 6.2 في المئة، وتأتي فرنسا في المرتبة الرابعة بنسبة 6 في المئة، ثم ألمانيا التي تصدر 5.6 في المئة من مبيعات السلاح العالمية.
وتأتي بريطانيا وإسبانيا وإيطاليا وأوكرانيا وإسرائيل في الترتيب من السادس إلى العاشر.