الحادثة وقعت خلال زيارة ماكرون لمدينة كليرمون فيران، عندما بدأ بالتوقيع للسكان المحليين الذي طلبوا منه توقيعه.
طلب ماكرون من حارسه الشخصي إعطاءه أي شيء صلب ليقوم بوضع الأوراق عليه والتوقيع، ليسارع الحارس الشخصي بإعطائه حقيبة كانت بيده.
الحقيبة لم تناسب ماكرون، ليقول مازحا: "بأن رجال الأمن لطالما عانوا من مشاكل العثور على أولئك الذين يمكنهم الكتابة".
مما دفع الحارس الشخصي لماكرون بالرد عليه بطريقة غير لائقة.
لتنهال التعليقات حول الحادثة حيث اعتبر الكثيرون بأن الحارس لم يهتم للتسلسل الهرمي والوظيفي بينهما.