ورصد الفيديو، آراء البعض حول القرار الذي يسمح للنساء بالقيادة، وعن ردة فعل أفراد الأسرة حول قرارهن بالجلوس خلف المقود.
الطريف أن الشركة التي جهزت برنامج تعليم القيادة لهؤلاء النسوة أعدت لهن مفاجأة كبرى، أسعدتهن كثيرا، حيث جلسن في السيارة ينتظرن المعلم، الذي لم يكن إلا الأب أو الأخ أو الزوج، ما أظهر علامات السعادة عليهن.
واستعرض الفيديو بدايات تجربة القيادة لعدد منهن، في وجود الأقارب الذين يقومون بتوجيههن، وتصحيح الأخطاء.