صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية التي نشرت الخبر، نقلت تصريحات كوهين الذي قال:
"لم تشترك منظمة ترامب أو حملته في صفقتي مع السيدة كليفورد، كما أنهم لم يدفعوا لي بشكل مباشر أو غير مباشر".
وتابع قائلا: "إن التحويلات المالية لكليفورد كانت قانونية ولم تكن على حساب الشركة".
وبحسب الصحيفة، فإن كوهين رفض الإجابة عن أسئلة تتعلق بمدى معرفة ترامب بهذه الصفقة.
يذكر بأن صحيفة "وول ستريت" الأمريكية قد نشرت مقالا عن قيام كوهين بدفع مبلغ 130 ألف دولار إلى كليفورد لعدم كشف علاقتها مع ترامب.
ثم نفى كوهين لاحقا جميع هذه الأقاويل.