عادة تبادل القمصان بعد إطلاق صافرة النهاية هي طريقة تعبر عن إحترام الخصم من جهة و الحصول على قميص الفريق الخصم كعربون صداقة.
هذا التقليد بدأ في العام 1931 في مباراة ودية جمعت المنتخبين الإنجليزي و الفرنسي و انتهت لصالح المنتخب الفرنسي الملقب بمنتخب "الديوك".
لتنتشر هذه الظاهرة لاحقا في مونديال 1966 و التي اقيمت على الأراضي الإنجليزية.
ولطالما شهدت عملية تبادل القمصان الكثير من الحالات الطريفة و بخاصة عندما يلتقي فريق مغمور مع فريق مشهور،
حيث يبدأ تهافت اللاعبين على قميص نجم واحد محدد الأمر الذي يسبب الإحراج في بعض الأحيان.