فقد نقلت صحيفة "صنداي إكسبرس" عن وكالة "سانا" أن المختصين لفتوا الانتباه إلى التوهج الشمسي، ما أدى إلى ما يسمى بالانبعاث الكتلي الإكليلي. ويصادف وصول العاصفة المغناطيسية إلى الأرض مع "شقوق الاعتدال"، ما يؤدي إلى عاصفة شمسية قوية جدا.
وستؤثر العاصفة على عمل الطائرات والأقمار الصناعية في مدار كوكب الأرض، بالإضافة إلى المعدات الإلكترونية الموجودة على سطح الأرض. ومن المتوقع حدوث خلل في أنظمة تحديد المواقع العالمية وأنظمة الاتصالات.
كما يتوقع حدوث مشاكل في تشغيل أنظمة الطاقة، ما قد يؤدي إلى أعطال خطيرة وحوداث.
أما الجوانب الإيجابية تكمن في إمكانية سكان المناطق الشمالية من الولايات المتحدة وبريطانيا واسكتلندا من رؤية ظاهرة الشفق القطبي الشمالي.