ووفقا لما نقلته صحيفة "ديلي ستار" البريطانية، يتلقى الأب سعيد أسدالله، والأم جميلة، تهديدات عدة ومطالبات بالرحيل من بلدتهم.
وهربت الأسرة بالفعل إلى العاصمة كابول، بسبب ما وصفوه بالعار الذي لحق بهم، لقيامهم بتسمية ابنهم الصغير دونالد ترامب.
ويقول الأب، إنه كان يرى في ترامب خلال حملته الانتخابية التي تزامنت مع مولد ابنه عام 2016، نموذجا لرجل الأعمال الناجح.
وأوضح أنه يأمل في أن يصبح ابنه ثريا مثله عندما يكبر، لهذا أسماه على اسم الرئيس الأمريكي تيمنا به.