وأوردت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية 14 خطوة قالت إنها قادت إلى قصف المفاعل النووي السوري.
1- في أواخر عام 2006، حصل جهاز الموساد الإسرائيلي على معلومات عن موقع المفاعل.
2- في أوائل عام 2007، تمكن عملاء الموساد من الحصول على صور توثيقية للموقع ومعلومات عن التعاون بين سوريا وكوريا الشمالية.
3- 8 مارس / آذار 2007، رفع رئيس الموساد الأسبق مائير داغان، معلومات إلى رئيس الوزراء في ذلك الحين إيهود أولمرت، وذكر فيها أن سوريا تقيم مفاعلا نوويا بتكنولوجيا متطورة بالقرب من الحدود العراقية.
4- 3 أبريل / نيسان، اتفقت إسرائيل وتركيا على استئناف المحادثات مع سوريا.
5- 18 أبريل، أخبرت تل أبيب واشنطن بما وصلت إليه من معلومات حول المفاعل النووي السوري.
6- 30 أبريل، صدر تقرير ينتقد يهود أولمرت بسبب حرب لبنان الثانية.
7- 3 مايو / أيار، اندلعت مظاهرات شارك فيها أكثر من 100 ألف شخص للمطالبة باستقالة أولمرت.
8- 28 مايو، أصبح يهود باراك وزيرا للدفاع.
9- 17 يونيو / حزيران، رفض الرئيس الأمريكي جورج بوش الابن ضرب المفاعل السوري.
10- 19 يونيو، عقد أولمرت اجتماعا مع بوش في واشنطن.
11- 1 سبتمبر / أيلول، جددت إسرائيل المعلومات التي أرسلتها إلى واشنطن بشأن قصف المفاعل السوري.
12- 5 سبتمبر، قررت الحكومة الإسرائيلية قصف المفاعل السوري.
13- في فجر 6 سبتمبر 2007، قامت 8 طائرات حربية إسرائيلية بمهاجمة موقع المفاعل النووي السوري في دير الزور.
14- بعد أكثر من 10 سنوات اعترفت إسرائيل بقصف المفاعل النووي السوري، واعتبرت أن هذه العملية رسالة إلى كل من يحاول تهديد أمنها.