وأشارت ثورن في فيلم وثائقي جديد عنها، من تنفيذ مجلة "فوغ"، إلى إنها تحصل على 65 ألف دولار مقابل كل منشور دعائي تنشره عبر حسابها على "إنستغرام"، كما أنها تتقاضى من 10 إلى 20 ألف دولار، عن كل "قصة" تنشرها على نفس التطبيق، بحسب موقع "ذي إذ إنسايدر".
A post shared by BELLA (@bellathorne) on Jan 30, 2018 at 12:32pm PST
وأضافت ثورن (20 عاما) أنها تجني أرباح مالية أخرى من منشوراتها عبر تطبيق "سناب شات"، والتي توازي نشرها لـ "قصة" على "إنستغرام".
وأكدت بيلا ثورن أن أرباحها من منشوراتها على "إنستغرام"، أتاحت لها شراء قصر، والذي تم فيه تصوير الفيلم الوثائقي عنها.
وتقول إنها تدرس بيانات السوق طوال الوقت، وما يرغب جمهور "إنستغرام" في رؤيته عبر حسابها، من أجل مشاركتها لمنشورات تحوز على إعجاب الملايين.
ولم تخف إن "إنستغرام" يمثل وظيفة بنسبة 100٪ بالنسبة لها، موضحة أنها بدأت حياتها بحساب 200 دولار في حسابها المصرفي، وانتهى بها الحال بشراء ذلك القصر بعد عام ونصف، وهذا كله بفضل وسائل التواصل الاجتماعي.
وليست وسائل التواصل الاجتماعي هي مصدر دخل بيلا ثورن الوحيد؛ فهي ممثلة، وعارضة أزياء منذ أن كانت طفلة.
A post shared by BELLA (@bellathorne) on Aug 21, 2017 at 10:21am PDT