فبحسب شبكة "سي إن إن " الأمريكية فإنه تم ستخدام عدد من الأسلحة وأهمها:
مقاتلات "تورنادو" البريطانية، حيث شاركت بريطانيا في هذه الضربة مستخدمة أربع طائرات من هذا النوع وكانت مزودة بصواريخ "كروز" من طراز "ستورم شادو" بحسب ما ذكرت وزارة الدفاع البريطانية.
هذه الطائرات كانت قد أقلعت من قاعدة أكروتيري التابعة لسلاح الجو البريطاني في قبرص، أما أهدافها فكانت محددة بقصف موقع للأسلحة الكيميائية في حمص، بحسب القناة.
طائرات "تورنادو جي آر 4" وهي طائرات بريطانية تستخدم في الهجوم على أهداف أرضية، مزودة بصواريخ "ستورم شادو"، وهي صواريخ تطلق من الجو برأس حربي يصل وزنه إلى 400 كيلوغرام ومداه 400 كيلومترا.
طائرات "رافال" الفرنسية والتي أقلعت من قواعد في فرنسا، بحسب تصريح وزيرة الجيوش الفرنسية، فلورانس بالي، وزودت هذه الطائرات النفاثة بصواريخ من نوع "ستورم شادو".
طائرات قاذفة القنابل "بي 1" الأمريكية، التي بحسب تصريحات مسؤولين أمريكيين قامت بإطلاق صواريخ "كروز JASSM" برؤوس حربية وزنها 450 كيلوغراما ومداها 370 ألف كيلومتر.
سفينتان أمريكيتان من فئة "تيكونديروجا" تحمل صواريخ كروز من طراز "توماهوك" ويصل مداها إلى 2500 كيلومترا.
وهذا النوع من الصواريخ يحمل رأسا حربيا يصل وزنه إلى 450 كيلوغراما،
وهو مصمم على الطيران على ارتفاعات منخفضة لتجنب الدفاعات الأرضية، كما ويمكنه تغيير مساره من خلال أجهزة تحكم.