وأكد دياب أنه "لا يوجد أي أعراض لهجوم كيميائي على ابنه، هو كان خائفا ولكن بصحة جيدة، أنا وعائلتي مستعدين لتقديم شهاداتنا في أي بقعة من الأرض، حتى لو في جينيف أو نيويورك، بأنه لم يكن هناك أي هجوم بأسلحة كيميائية في دوما".
وتحدث الطفل السوري حسن دياب في وقت سابق عن تفاصيل تصوير مقطع فيديو عرض من قبل "الخوذ البيضاء" ومشاركته فيه كضحية لـ"الهجوم الكيميائي" مزعوم في دوما مقابل بعض التمر والرز وبعض الكعك".
وكانت سوريا قد تعرضت، فجر السبت 14 أبريل/ نيسان، إلى قصف صاروخي شنته القوات الأمريكية والبريطانية والفرنسية، تحت ذريعة استخدام سلاح كيميائي في دوما، في وقت أعلنت القيادة العامة للجيش السوري أنه لم يكن هناك أي هجوم كيميائي ودعت خبراء منظمة حظر الأسلحة الكيميائية إلى إجراء تحقيق في المنطقة.