وقال البيان إن اتصالات هاتفية أجرت بين الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، حيث اتفقا على ضرورة توسيع الاتفاق لتشمل مجالات أخرى مثل الصواريخ الباليستية، وما يحدث عندما تنتهي الصفقة ونشاط ايران الاقليمي المزعزع للاستقرار، بحسب وكالة "رويترز".
وأضاف البيان "إنهم ملتزمون بمواصلة العمل معا ومع الولايات المتحدة عن كثب فيما يتعلق بكيفية معالجة مجموعة التحديات التي تشكلها إيران بما فيها القضايا التي قد يشملها أي اتفاق جديد".
يأتي هذا في الوقت الذي يحل فيه الموعد النهائي الشهر المقبل على الرئيس دونالد ترامب، ليقرر ما إذا كان سيتم استعادة العقوبات الاقتصادية الأمريكية على طهران.
وانتقد ترامب اتفاقية عام 2015 التي رفعت فعليا بعض العقوبات الغربية على إيران، في مقابل فرض قيود على برنامجها النووي.