وقالت المجلة في تقرير لها، اليوم الخميس 10 مايو، إن المواجهة الصاروخية الأخيرة تنبئ باندلاع حرب جديدة في الشرق الأوسط.
وبينما أعلن الجيش الإسرائيلي تنفيذ الهجمات ضد مواقع عسكرية إسرائيلية، نفى نائب رئيس لجنة الأمن القومي الإيراني، أبو الفضل حسن بيغي، أن تكون بلاده هي من نفذت ضربة صاروخية على مواقع إسرائيلية في هضبة الجولان، مؤكدا أن الجيش السوري هو من قام بالضربة الصاروخية.
وأوردت المجلة 5 معلومات عن "حرب الصواريخ" بين سوريا وإسرائيل:
1- أكبر هجوم صاروخي تتعرض له إسرائيل انطلاقا من الأراضي السورية منذ عقود.
2- أعلنت إسرائيل أنها ضربت عشرات الأهداف الإيرانية في سوريا بالصواريخ.
3- تزعم إسرائيل أن قصف سوريا جاء ردا على تعرض مواقعها في هضبة الجولان لـ20 صاروخا وحملت إيران مسؤولية إطلاقها.
4- نفت إيران مسؤوليتها عن ضرب المواقع الإسرائيلية في الجولان.
5- قالت وسائل إعلام سورية إن الهجوم الإسرائيلي استهدف محطات رادار ومخازن ذخائر في سوريا.
6- يمكن أن يقود تصعيد الحرب الصاروخية إلى مواجهة أوسع تضم إيران وحلفاءها الإقليميين.
7- بدأت الحرب الصاروخية بعد يوم واحد من انسحاب أمريكا من اتفاق إيران النووي.