ووفقا لوكالة "رويترز"، قال المسؤول الذي طلب عدم نشر اسمه: "هذا قرار محكمة مدينة الجزائر".
وحثت الأمم المتحدة الجزائر، على التوقف عن اعتقال وطرد المهاجرين إليها من أفريقيا.
ورفضت الجزائر هذا الانتقاد، مؤكدة أنها تواجه "تدفقا ضخما" من اللاجئين غير الشرعيين القادمين إليها عبر حدودها الجنوبية مع مالي والنيجر.
وأعلن متشددون على صلة بإياد أج غالي القيادي في جماعة أنصار الدين، مسؤوليتهم عن عشرات الهجمات على قوات من مالي والأمم المتحدة وفرنسا تتمركز في صحراء شمال مالي.
يذكر أن هناك جماعتين تنشطان بشكل كبير في الجزائر، وهما تنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي وتنظيم "داعش" الإرهابي.