وترأس وليد آل إبراهيم اجتماعا لكبار مدراء مجموعة "إم بي سي".
ونشرت مجلة "زهرة الخليج" مقطعا مصورا لوليد آل إبراهيم أثناء زيارته لمقر المجموعة الإعلامية في دبي.
وأفرجت السلطات السعودية عن وليد آل إبراهيم يوم 27 يناير/ كانون الثاني، بعد توقيفه وعدد من رجال الأعمال السعوديين في نهاية العام الماضي.
وأطلقت السلطات سراح معظم المحتجزين، ومن بينهم الأمير الوليد بن طلال، بعد تبرئة ساحتهم أو التوصل لتسويات مالية مع الحكومة، تمكنت خلالها المملكة من استرداد أكثر من 100 مليار دولار.