وذكرت صحيفة ديلي ميل البريطانية، أن العلماء اكتشفوا طريقة لتهدئة هذه التجاعيد، بإضافة البروتين مرة أخرى مما يساعد على محاربة آثار الشيخوخة على الجسم.
وتابعت الدراسة، أن مرض الكبد الدهني، الذي يسببه تراكم الدهون داخل الكبد، مما يضعف وظيفته، وربما يؤدي إلى فشل الكبد، يسببه ظهور التجاعيد في نواة الخلية، وتزداد هذه التجاعيد كلما تقدمنا في العمر، وتتداخل مع قدرة الخلايا على إنتاج الحمض النووي.
وأضافت الدراسة، أن هذه التجاعيد في غشاء الخلية تنتج عن نقص في البروتين، وهو بروتين خلوي، وأن إضافته مرة أخرى إلى غشاء الخلية يمكن أن يساعد في تقليل التجاعيد.
وتكمن المشكلة في كيفية الحصول على البروتينات وتوصيلها إلى الخلايا ومن المرجح أن يتم استخدام الفيروسات المعدلة لنقل البروتين إلى الكبد.
وأضافت الدراسة، أن هذه التجاعيد في غشاء الخلية تنتج عن نقص في البروتين، وهو بروتين خلوي، وأن إضافته مرة أخرى إلى غشاء الخلية يمكن أن يساعد في تقليل التجاعيد.
وتكمن المشكلة في كيفية الحصول على البروتينات وتوصيلها إلى الخلايا ومن المرجح أن يتم استخدام الفيروسات المعدلة لنقل البروتين إلى الكبد.