وجاء في الوثائق أن الطائرة تعتبر مقرا جويا للقائد الأعلى للقوات المسلحة الأمريكية. وتستخدم من أي نقطة في العالم، بمثابة "عقدة لنظام التحكم الوطني بالقوات المسلحة" من أجل تنفيذ متطلبات الأمن القومي في مختلف العمليات القتالية.
وستقوم الشركة، التي وقعت العقد مع البنتاغون، بتحديث أجهزة وبرامج الطيران.
وستجري الشركة اختبارات عمل الأنظمة المحدثة أثناء الطيران، اللازمة لإزالة أي خلل، لم يكشف أثناء عمليات الفحص على الأرض.
وأفادت الوثائق "هذا العمل يشمل: الدعم وتطوير البرمجيات وأجهزة نظم الاتصالات الوطنية والاتصالات مع القوات النووية، بالإضافة إلى نظم دعم الطيران والدعم الفني وتطوير نظم "إن2سي إس".
وتجدر الإشارة إلى أن "طائرة يوم القيامة"، خاصة برئيس الولايات المتحدة ووزير الخارجية وغيرهما من ممثلي القيادة العليا الأمريكية في حال بدء الحرب النووية.