كانت وسائل الإعلام الإسرائيلية قد أولت الاهتمام بإعلان الشاباك (المخابرات الداخلية) القبض على وزير الطاقة السابق، غونين سيغيف، بتهمة التجسس لصالح إيران، لتلقي تلك الوسائل بظلالها على الحدث التي اعتبرته تاريخيا، خاصة وأنه شارك في احتفالات بلاده بالعيد السبعيني على قيام إسرائيل في السفارة الإسرائيلية بنيجيريا، باعتباره شخصية عامة وكونه رجل أعمال مهم.