ويتميز هذا الابتكار باستخدام جزيئات "نانو".
وتعمل هذه التقنية من خلال تحميل جزيئات النانو جسيمات حيوية قادرة على رصد الأورام الخبيثة وإبادتها.
وتضطلع جزيئات النانو بوظائف شتى، إذ أنها تبيد الفيروسات والميكروبات بنفسها أحيانا، وتنقل الجسيمات القاتلة إلى مركز الورم في أحيان أخرى، ما يساعد على تخفيض كمية الدواء اللازمة لإزالة الورم بشكل كامل كما جاء في مجلة ACS Applied Materials & Interfaces.
وتتيح التقنية المبتكرة ربط الجسيمات الحيوية وجزيئات النانو مع بعضها البعض في غضون الدقائق المعدودة.
وتُصنع كل جزيئة من جزيئات النانو يدوياً عبر عملية معقدة وهذا أهم سلبيات هذه التقنية.