وبحسب موقع "بيزنيس أون لاين"، فإن ذلك قد حدث بسبب حصول فندقين في المدينة فقط على تراخيص لاستقبال ضيوف المونديال، وهما "ميراج" و"رامادا"، وكان المنتخب الفرنسي قد خاض مباراة سابقة في مدينة قازان مع المنتخب الأسترالي، ولهذا السبب فإن فندق "ميراج" كان محجوز للمنتخب الفرنسي، ولذلك لم يكن أمام المنتخب الأرجنتيني خيار سوى العيش في هذا الفندق، الذي يقع في الجهة المقابلة للوحة رونالدو المرسومة على الجدار.
وتم رسم اللوحة في العام 2017 قبل كأس القارات، التي شارك فيها رونالدو.
وتابع الموقع: "إن اللوحة تقع على الجهة المقابلة للفندق ويمكن مشاهدته من أغلب غرف الفندق، ولكن ليس كلها، وبالتالي مازال أمام ميسي فرصة لعدم رؤية الخصم".
وستقام في الـ30 من الشهر الجاري مباراة الفريق الأرجنتيني مع الفريق الفرنسي ضمن المرحلة الثانية من كأس العالم 2018.