واشنطن — سبوتنيك. وقال ترامب ردا على سؤال الصحافيين حول ما إذا كان يعترف بتبعية القرم لروسيا، "سنرى".
ويُشار إلى أن شبه جزيرة القرم، ومدينة سيفاستوبول، انضمتا إلى روسيا، بعد الاستفتاء الذي جرى فيهما في 16 آذار/ مارس من عام 2014، بعد أن أيد خلاله معظم السكان الخروج من قوام أوكرانيا، والانضمام إلى روسيا.
وأعلنت موسكو مرارا وتكرارا، أن سكان شبه جزيرة القرم قد صوتوا لصالح إعادة الوحدة مع روسيا من خلال الوسائل الديمقراطية، وفي إطار الامتثال الكامل للقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة.
وتجدر الإشارة إلى أن لقاء الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس الأمريكي دونالد ترامب سيعقد 16 تموز/يوليو بمدينة هلسنكي الفنلندية.
وينوي قادة البلدين بحث أفاق تنمية العلاقات بين روسيا والولايات المتحدة، وأيضا مناقشة الموضوعات الراهنة على الأجندة الدولية.