ووفقا لشهادات أحد أقارب الطفل، فإنه قد أقدم على الانتحار بعد أن تأثر باللعبة.
وقال حساب يحمل اسم "عبدالله بن فهيد"، يزعم أنه ابن خالة الطفل، عبر موقع تويتر: " توفي قبل قليل ابن خالي الذي يدرس الصف السادس الإبتدائي متأثرا بإحدى الألعاب الإلكترونية التي أجبرته على تنفيذ الإنتحار شنقا ليدخل مرحلة جديدة من اللعبة".
يُذكر أن لعبة "الحوت الأزرق" تستهدف الأطفال والمراهقين، وتتكون من مجموعة من التحديات تمتد لـ50 يوما، وفي التحدي النهائي يُطلب من اللاعب قتل نفسه.