واستيقظ لاعبو السويد، بحسب صحيفة "الديلي ميل" البريطانية، مفزوعين، بعدما انطلقت صافرات إنذار الحريق في فندق الإقامة الخاص بهم في سامارا.
وفوجئ لاعبو السويد خلال نومهم، بدوي صافرات الإنذار، فخرجوا من غرفهم مهرولين، لكن فوجئوا بأن الإنذار كان خاطئا.
وبالفعل عاد عدد منهم إلى النوم استعدادا لمباراتهم المصيرية مع إنجلترا، خاصة وأنها الأولى للسويد في دور الثمانية منذ عام 1994.
ونقلت الصحيفة عن ستافان شتيرنهولم، المسؤول الإعلامي لمنتخب السويد، قوله: "كان ذلك كله في حدود الساعة 8 ونصف صباحا".
وتابع "كان الإنذار خاطئا، وكل اللاعبين عادوا بعدها إلى غرفهم، اللاعبين على ما يرام".