طوكيو —سبوتنيك. وقال المقر الخاص إنه من الضروري احترام "حقوقهن كضحايا".
وتابع المقرر الخاص "عندما أقول ضحايا، أنا أعني أنهم أصبحوا ضحايا الخداع، فيما يخص وجهة سفرهم بالتحديد".
وأشار المقرر الخاص إلى أنه تحدث مع بعض النادلات في كوريا الجنوبية، لكن لم يستطع مقابلة الجميع.
وأعرب المقرر الخاص عن أسفه لعدم التطرق إلى قضايا حقوق الإنسان في الوثائق الرسمية، الموقعة بين الولايات المتحدة الأمريكية وكوريا الشمالية في البيان المشترك.
يذكر أن 12 موظفة في مطعم "ريوغيون" الكوري الشمالي في الصين، تم نقلهن عبر تايلاند إلى كوريا الجنوبية عام 2016.
وتؤكد كوريا الجنوبية أنهن طلبن اللجوء وقدمن إلى الجنوب بإرادتهن، أما كوريا الشمالية فتؤكد على أنه تم نقلهن قصرا.