وذكر ستولتنبرغ بأن التحالف اعترف في بيانه المشترك بتقدم جورجيا في إصلاحاتها.
يذكر بأن التعاون بين مؤسسات جورجيا وحلف شمال الأطلسي، بدأ عملياً منذ العام 1994، عندما أصبحت جورجيا عضواً في برنامج "الشراكة من أجل السلام"، وأصبح هذا التعاون أكثر كثافة بين جورجيا وحلف الناتو بعد قيام ما عرف بـ"الثورة الوردية" خلال العام 2004، وبعدها وخلال قمة بوخارست، التي عقدت خلال شهر نيسان/أبريل عام 2008، للدول الأعضاء في حلف الناتو، تم التأكيد على أن جورجيا قد تصبح عضوا في الحلف في حال استيفائها جميع المعايير المتعلقة بانضمامها إلى الحلف.