توج الفرنسي صاحب الـ19 عاما و207 يوما، بجائزة أفضل لاعب صاعد في المونديال وليصبح ثاني أصغر لاعب يهز الشباك في نهائي المونديال.
ولا يزال بيليه يحتفظ بالرقم القياسي حيث سجل هدفين في مرمى السويد بنهائي مونديال 1958، عندما كان يبلغ من العمر 17 عاما و249 يوما.
علق بيليه، مازحا، على تألق مبابي، قائلا إنه يشعر بالقلق إزاء احتمالات أن يكرر اللاعب الفرنسي إنجازاته حتى بات يفكر في العودة للعب من جديد.
وقال بيليه، بعد أن عادل مبابي إنجازه بالتسجيل في نهائي المونديال وعمره أقل من 20 عاما: "إذا واصل كيليان معادلة أرقامي القياسية بهذا الشكل ربما أضطر لنفض الغبار عن حذائي مجددا (العودة للعب)".