وكان رئيس الإكوادور لينين مورينو، قد أعلن من مدريد في وقت سابق من اليوم، أنه سيكون على أسانج في نهاية المطاف مغادرة سفارة الإكوادور في لندن، التي يختبئ فيها منذ عام 2012، مضيفا بأنه ناقش هذه الحالة مع الحكومة البريطانية.
والجدير بالذكر أن إجراءات التحقيق قد بدأت ضد جوليان أسانج، صيفاً عام 2010، في السويد، بعد إعلان امرأتين عن تعرضهما للتحرش الجنسي خلال فترة تواجده في ستوكهولم، وتم إلقاء القبض عليه في لندن يوم 7 تشرين الأول/أكتوبر 2010، وذلك بطلب من الهيئات الحكومية السويدية، التي أصرت على تسليمه، لكن بعد عدة أيام تم إطلاق سراحه بكفالة.
ولجأ الأسترالي أسانج، البالغ من العمر 47 عاما إلى سفارة الإكوادور في لندن منذ حزيران/يونيو 2012 ، بعد أن استنفذ جميع خياراته القانونية في بريطانيا ضد تسليمه إلى السويد.
والجدير بالذكر أن إجراءات التحقيق قد بدأت ضد جوليان أسانج، صيفاً عام 2010، في السويد، بعد إعلان امرأتين عن تعرضهما للتحرش الجنسي خلال فترة تواجده في ستوكهولم، وتم إلقاء القبض عليه في لندن يوم 7 تشرين الأول/أكتوبر 2010، وذلك بطلب من الهيئات الحكومية السويدية، التي أصرت على تسليمه، لكن بعد عدة أيام تم إطلاق سراحه بكفالة.
ولجأ الأسترالي أسانج، البالغ من العمر 47 عاما إلى سفارة الإكوادور في لندن منذ حزيران/يونيو 2012 ، بعد أن استنفذ جميع خياراته القانونية في بريطانيا ضد تسليمه إلى السويد.