وفي وقت سابق أفادت وكالة "فرانس برس" بأن ثلاثة صحفيين يعتقد أنهم روس قتلوا في جمهورية إفريقيا الوسطى.
بدورها صرحت السفارة أن اثنين من الضحايا كانا متعاقدين مع صحيفة "إزفيستيا" الروسية، لكنه لم يُعثر في جعبتيهما على وثائق سوى بطاقات صحفية، ولذلك لا تستطيع السفارة الآن تأكيد ما إذا كانا مواطنين روس في الواقع.
وزاد عنف الهجمات المسلحة في جمهورية أفريقيا الوسطى خلال العام الأخير، لتصبح واحدة من أكثر الدول دموية في العالم بالنسبة لعمال الإغاثة الإنسانية.