وقالت عهد التميمي إنها استغلت الـ8 أشهر في دراسة القانون الدولي: "اعتبرتها فرصة للدراسة، ولدي أمل أن أقاضي إسرائيل في المحاكم الدولية، يوما ما"، حسب صحيفة الغارديان.
وأضافت الناشطة البالغة من العمر 17 عاما، أنها تخطط لدراسة القانون: "إظهار الانتهاكات الإسرائيلية ضد الفلسطينيين، ولكي أصبح محامية كبيرة، وإعادة الحقوق إلى بلادي".
وأشارت عهد إلى أن تجربة الحبس كانت صعبة للغاية "لا يمكنني وصفها".
وتابعت: "لا يمكننى وصفها، لكنها تجربة أضافت قيمة لحياتي، وطورتني كثيرا".
وأكدت عهد أنها "مقاتلة حرة، ولا يمكن أن تتحول إلى ضحية".
وكانت السلطات الإسرائيلية قد أفرجت عن الشابة الفلسطينية، عهد التميمي، بعد أن قضت ثمانية أشهر في السجن، لصفع وركل جندي إسرائيلي بالضفة الغربية المحتلة.