وصرح وزير خارجية الإكوادور خوسيه فالنسيا، في مقابلة مع صحيفة "إي بي سي"، في وقت سابق، أنه من الضروري حل الوضع مع أسانج، مشيرا إلى أنه لا يمكن [أسانج] أن يعيش إلى الأبد في حالة لجوء.
ويختبئ أسانح منذ عام 2012 في سفارة الإكوادور بلندن، حيث لجأ إلى السلطات الإكوادورية بطلب اللجوء السياسي بسبب مخاوف تسليمه من قبل السلطات السويدية للولايات المتحدة بسبب أنشطته في "ويكيليكس".