في بداية الأمر، كان الطيار الثاني هو المسؤول عن ضمان راحة وسلامة الركاب على متن الطائرة. ومع ذلك، كان هذا يعتبر خطرا من وجهة نظر السلامة.
وفي عام 1928 في ألمانيا، تمت إضافة عضو ثالث إلى طاقم الطائرة، والمعروف باسم مضيفة طيران. بعد ذلك بعامين، جاءت خدمة نقل الركاب في الولايات المتحدة بفكرة توظيف شابات جذابات لاستقبال المسافرين.
في الأيام الأولى، كانت رحلات السفر هذه تقتصر في الغالب على المسافرين من رجال الأعمال. بالإضافة إلى ذلك، وزن النساء كان أقل وأي كيلوغرام إضافي كان يحدث فرقا كبيرا في الرحلة.
يقدّم لكم فريق عمل "سبوتنيك" لمحة عن عملية تدريب مضيفي الطيران في شركة الطيران الروسية "آيروفلوت".