وأدى ارتفاع التضخم ونقص المنتجات المزمن في فنزويلا إلى نزوح جماعي للمواطنين الذين يسافرون عادة عن طريق البر عبر كولومبيا وغالبا ما يستمرون جنوبا للوصول إلى الإكوادور وبيرو وتشيلي.
وقالت وزارة الخارجية في بيان: "أعلنت حكومة الإكوادور حالة الطوارئ فيما يتعلق بالهجرة البشرية في مقاطعات كارشي وبيشينشا وايرو لتوفير اهتمام فوري للمهاجرين الفنزويليين على الحدود الشمالية".
وأضافت أن الإكوادور بدأت هذا الأسبوع باستقبال 4200 مهاجر فنزويلي يوميا.
ولم تذكر عدد الذين كانوا يصلون قبل ذلك أو لماذا زادت الأرقام، بحسب ما نقلت "رويترز".