وأشار موقع "بريفكت إيديشن" العلمي المتخصص إلى أن البروفيسور ريتشارد بويلان، الباحث الذي عمل لأكثر من 15 عاما في تلك القواعد الأمريكية السرية، أكد وجود الأسطول، الذي يمتلك تكنولوجيا عسكرية فضائية.
وأشار إلى أن الحكومة الأمريكية طورت 12 نوع من الأسلحة العسكرية الفضائية، التي ستكون بمثابة الذراع الهجومية أو الدفاعية أمام أي زوار خارجيين أو كائنات فضائية تقرر زيارة الأرض أو تقترب منها.
وأوضح أن تلك القواعد "سرية للغاية"، وغير مسموح بدخول أي وسائل إعلام لها، وحتى التعاون الذي يتم بين وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون" مع شركات تصنيع الأسلحة، يكون في نطاق سري جدا.
وبدأ برنامج الأسطول الفضائي، بحسب بويلان، منذ عام 1992.
وتمكنت الولايات المتحدة من تطوير 12 فئة من تكنولوجيا الفضاء المتقدمة العسكرية، ألا وهي:
— قاذفات قنابل "بي-2" نورثروب غرومان الشبحية
— مقاتلات الشبح رابتور "إف — 22" الفضائية المتقدمة
— مقاتلات الشبح الليزرية المتقدمة "إف —35" 2
— مقاتلات أورورا
— سيارات لوكهيد مارتن "إكس-33 أيه" الفضائية
— مقاتلات مضادة الجاذبية "لوكهيد مارتن إكس-22 أيه" التي تكفي لشخصين
— طائرات بوينغ وإيرباص نوتيلوس الفضائية
— قاذفات "تي آر 3 — أيه" الفضائية
— حوامات "تي آر — بي" المثلثة
— حوامات "القرع الكبير" الدائرية
— حوامات "إكس إتش — 75 دي" المضادة للجاذبية
— حوامات "نورثروب" الكمية الدائرية.