صرح السفير الأمريكي في إسرائيل، ديفيد فريدمان، في جلسة مغلقة مع مجموعة من اليهود الأمريكيين، بأن فرص التهدئة بين حركة "حماس" وإسرائيل منخفضة، طالما لا توجد مصلحة فلسطينية داخلية.
أكد الموقع الإلكتروني العبري "واللا"، اليوم الأربعاء، بأن فريدمان أشار إلى أنه ليس هناك مصلحة فلسطينية داخلية بعودة السلطة الفلسطينية إلى قطاع غزة، وبأن الطريق الوحيد للتغيير في غزة هو الاقتحام العسكري الإسرائيلي البري، ولكن نتائجه خطيرة، وبأن احتمال وقف إطلاق النار هو الحل الناجع لإسرائيل، في الوقت الراهن.
وأوضح فريدمان أن كل من الولايات المتحدة وإسرائيل معنيتان بسيطرة السلطة الفلسطينية على قطاع غزة، وبأن السلطة أفضل كثيرا من حركة "حماس".