الأمم المتحدة — سبوتنيك. وقالت في مؤتمر صحفي: "نرغب بإجراء اجتماع منفصل لمجلس الأمن حول الوضع في إدلب، ونحن نقوم بالاتفاق على جدول زمني لهذا الاجتماع".
وكانت مصادر ميدانية قد تحدثت، لوكالة "سبوتنيك"، في وقت سابق، عن احتمالية إرسال الجيش السوري تعزيزات ضخمة إلى تخوم محافظة إدلب بانتظار ساعة الصفر لبدء حملة عسكرية واسعة النطاق لاستعادة المحافظة من مسلحي جبهة النصرة (المحظورة في روسيا).
وشكلت محافظة إدلب الوجهة الأساسية لجميع الفصائل المسلحة، التي رفضت الدخول في عمليات المصالحة، التي شهدتها محافظات سورية أخرى، بالتزامن مع العمليات العسكرية للجيش السوري.