موسكو — سبوتنيك. وقالت زاخاروفا في إحاطة إعلامية: "تبقى منطقة خفض التصعيد في إدلب "نقطة ساخنة" على خارطة سوريا، لأن الجزء الأكبر من أراضي المنطقة تحت سيطرة الإرهابيين الذين اتحدوا مع "النصرة" في إطار تنظيم يطلق عليه "هيئة تحرير الشام".
وأضافت أن "الإرهابيين يمنعون خروج المدنيين من منطقة إدلب عبر الممرات الإنسانية التي فتحت، ويجرون سكان القرى المتواجدة على خط الفاصل مع القوات الحكومية، إلى الداخل على أمل استخدامهم كدروع بشرية".