وأشار إلى تحرير 95% من الأراضي السورية من الإرهابيين.
كما لفت الانتباه إلى تنفيذ قرارات القمتين السابقتين للدول الضامنة لعملية أستانا. وأكد على إحراز تقدم كبير في تطبيع الوضع في سوريا.
وشدد بوتين على أهمية الطابع التنظيمي لجهود روسيا وإيران وتركيا في المجال الإنساني من أجل إعادة إعمار سوريا، قائلا: "بشكل عام، سيكون من المفيد إعطاء جهودنا المشتركة في المجال الإنساني طابعا منظما من أجل مساعدة سوريا على النهوض من الأنقاض، واستعادة الصناعة والزراعة والبنية التحتية، ومن ثم ضمان العودة الجماعية للسوريين".
وأضاف بوتين أن الظروف في سوريا تهيأت ليتمكن السوريون من مناقشة مستقبل بلادهم بشكل مستقل.