وقال القطامي في حوار مع جريدة "الخليج" الإماراتية، اليوم، الأحد: "لقد تسلمنا تقرير لجنة التحقيق قبل المشاركة في دوري الألعاب الآسيوية، بجاكرتا، مباشرة، وبعد الاطلاع على التقرير، وبناء على ما ورد فيه قررت اللجنة الأولمبية الوطنية إيقافها نهائيا، وحرمانها من المشاركات، ومن تمثيل الدولة إلى الأبد، وذلك بناء على ما أثبته التقرير من تجاوزات من جانبها".
وأضاف: "بوجه عام لن تتوانى اللجنة الأولمبية عن اتخاذ أي عقوبات، في شأن كل ما يمس الدولة وسمعتها".
وفي عام 2017 تم الكشف من جانب المحكمة الدولية للتحكيم الرياضي "كاس"، عن إيقاف بيتي بسبب تورطها في تعاطي المنشطات، وسط تكتم من قبل الاتحاد الإماراتي لألعاب القوى.
وكشفت صحيفة "الاتحاد" الإماراتية وقتها عن إصدار "كاس" عقوبة الإيقاف لمدة عامين، ضد إلهام بيتي، المتخصصة في سباقات 1500 متر، بتاريخ الـ 10 من أغسطس/آب 2016.
كما تم إلغاء كل نتائج العداءة التي حصلت عليها في أي مسابقات شاركت فيها، خلال الفترة من الـ 6 من مارس/آذار 2014، إلى الـ 13 من أغسطس/آب 2015، وتتضمن تجريدها من أي ألقاب، أو ميداليات، أو نقاط، أو جوائز، أو مكافآت مالية.
وأوضحت الصحيفة، أنّه خلال الفترة بين الـ 8 من مارس/آذار 2012، والـ24 من أغسطس/آب 2015، جمع الاتحاد الدولي لألعاب القوى 4 عينات دم من إلهام بيتي، في إطار متابعته لجوازها البيولوجي، وتم معاينتها في مختبرات معتمدة من الوكالة العالمية لمكافحة المنشطات (وادا)؛ إذ أظهر تسلسل نتائج الجواز البيولوجي للعداءة، وجود احتمالية، غير طبيعية، تصل إلى 9.99 في المئة.
وفي عام 2017 تم الكشف من جانب المحكمة الدولية للتحكيم الرياضي "كاس"، عن إيقاف بيتي بسبب تورطها في تعاطي المنشطات، وسط تكتم من قبل الاتحاد الإماراتي لألعاب القوى.
وكشفت صحيفة "الاتحاد" الإماراتية وقتها عن إصدار "كاس" عقوبة الإيقاف لمدة عامين، ضد إلهام بيتي، المتخصصة في سباقات 1500 متر، بتاريخ الـ 10 من أغسطس/آب 2016.
كما تم إلغاء كل نتائج العداءة التي حصلت عليها في أي مسابقات شاركت فيها، خلال الفترة من الـ 6 من مارس/آذار 2014، إلى الـ 13 من أغسطس/آب 2015، وتتضمن تجريدها من أي ألقاب، أو ميداليات، أو نقاط، أو جوائز، أو مكافآت مالية.
وأوضحت الصحيفة، أنّه خلال الفترة بين الـ 8 من مارس/آذار 2012، والـ24 من أغسطس/آب 2015، جمع الاتحاد الدولي لألعاب القوى 4 عينات دم من إلهام بيتي، في إطار متابعته لجوازها البيولوجي، وتم معاينتها في مختبرات معتمدة من الوكالة العالمية لمكافحة المنشطات (وادا)؛ إذ أظهر تسلسل نتائج الجواز البيولوجي للعداءة، وجود احتمالية، غير طبيعية، تصل إلى 9.99 في المئة.